منذ ٣ أعوام
أوضحت الخارجية البحرينية الجمعة، أن سلطنة عمان "تابعت إطلاق سراح المواطنين البحرينيين المحتجزين في قطر وتسهيل عودتهم إلى المملكة"، حيث أوقفوا في ديسمبر/كانون الأول 2020 على خلفية دخولهم المياه الإقليمية التابعة للدوحة.
منذ ٤ أعوام
اعتبر ناشطون عبر تغريداتهم على وسمي #الحرية_لعبدالله_الشامسي، #عبدالله_الشامسي، الحكم كيدي انتقامي جائر يحمل أبعاداً سياسية ويعرى ادعاءات الإمارات بالتسامح، داعين الجهات الرسمية في سلطنة عمان للتحرك لإنقاذه.
في تقريرها الصادر 9 يوليو/تموز 2020، نددت منظمة هيومن رايتس ووتش، بالحكم الصادر في أبوظبي بالسجن المؤبد على المواطن العماني عبدالله الشامسي الذي أنكر التهم الموجهة له، وقال إن السلطات هددته من أجل تسجيل اعتراف عن تورطه بالتخابر لصالح قطر.
أطلق رواد موقع تويتر وسم #الحريه_لعبدالله_الشامسي، استنكروا خلاله الاعتقال التعسفي للشاب الذي يبلغ من العمر 17 عاما، وإجباره على الاعتراف بتهم لم يرتكبها، ومن ثم إصدار أحكام جائرة ضده، مستهجنين انتهاكات النظام الإماراتي.